فارس من هدا الزمن







لا يحب ان يبرح قمة حصانه حتى أمام
حبيبته وشريكة حياته مهما كان وديعا
فتلك القمة تدكره ببطولاته أمام
عدوه وشموخه أمام التحديات ولباقة
مظهره كفارس

يضيع حياته بين التردد للنزول إلى
أميرته تقديرا لها فيظن أنه سيفقد
كرامته
أو رفعها إليه في القمة فيخشى
أن تتحداه

لـ/ آ.بن يوسف


تعليقات

المشاركات الشائعة